1- ضيق غرف الصفوف الدراسية في كثير من المدارس , ونقص التجهيزات المدرسية .
2- التنظيم التقليدي لجدول الدروس والحصص .
3- حاجة المعلمين إلي تدريب خاص يساعدهم علي اكتساب المهارات اللازمة .
4- عدم توفر المصادر التعليمية المناسبة للطلاب .
خلاصة القول , إن استراتيجية التعلم التعاوني صالحة لمختلف المواد الدراسية , ويمكن تطبيقها في جميع المراحل التعليمية , ولكن ذلك يتطلب امكانات مادية وبشرية وموارد وأجهزة وفصول دراسية مناسبة من أجل انجاحها , ولعل المعلم المعد اعدادا جيدا , يعد هو حجر الزاوية والعنصر الفاعل
في أي عملية تعليمية متميزة , ويظل هو القادر علي تحقيق الأهداف المنشودة من العملية التعليمية برمتها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق