الثلاثاء، 9 أغسطس 2011

مبادئ التعلم التعاوني


تستند فكرة التعلم التعاوني على خمسة مبادئ رئيسة هي :
  1.   التفاعل وجهاً لوجه ( Face To Face Interaction ) : ويعنى هذا المبدأ ضرورة جلوس أفراد المجموعة مع بعضهم ، والتفاعل والتواصل لفظياً ، يتبادلون وجهات النظر ، ويتناقشون بشكل عقلاني هادف ، سعياً للوصول إلى فهم مشترك وحلول متفق عليها.
  2.   الاعتماد البيني المتبادل (Inter Dependence ) : يعني هذا المبدأ أن كل فرد في المجموعة عنصر هام ، ويعتمد عليه أفراد المجموعة الآخرين ولديه ما يقدمه دعماً لهم في العمل / الأعمال المطلوبة منهم ، ويدرك كل فرد أن نجاح المجموعة مسؤوليته الشخصية كما هو مسؤولية الجميع  ويرفعون شعاراً يقول " الفرد للمجموعة والمجموعة للفرد ".
  3.   التواصل البينشخصي (Personal Communication Inter):الأصل في جلوس الطلاب في مجموعة هو التفاعل والتعاون ، ولا يتحقق ذلك إلا إذا كان الأفراد قادرين على التواصل الإيجابي ، قادرين على تبادل الأفكار ، قادرين على طرح وجهات نظرهم بوضوح وسهوله ، وعليه لا بد من تعليم الطلاب مهارات التفاعل الاجتماعي الإيجابي البناء ، ومهارات العمل في مجموعات صغيرة ، بحيث يحافظون على تماسك المجموعة ودافعية وحماس وانسجام أفرادها .
  4.   الفرد مسؤول (Individual Accountability ) : يعني هذا المبدأ أن يتحمل كل فرد في المجموعة مسؤولية إنجاز العمل المنوط به في الوقت المحدد ، وبالنوعية ودرجة الإتقان      المطلوبة ، كما يعني أن كل فرد يتحمل مسؤولية عمل المجموعة مما يعني أن كل فرد معني وملزم برفع مستوى كفاياته بما يؤهله لإنجاز العمل وإتقانه كما أنه ملزم بتقديم الدعم العلمي والاجتماعي والتربوي لأفراد المجموعة الآخرين سعياً وراء نجاح المجموعة وإتقانها لأعمالها .
5 . المعالجة (Processing ) : يتعاون أفراد المجموعة ويقومون بالعمل ، لكن لا بد لهم من تحليل عملهم وممارستهم والخروج بتغذية راجعه حول مدى التنسيق والتفاعل والتواصل بينهم وما درجة فاعلية كل ذلك ، وكذلك ما درجة جودة المنتج ؟ ومن ثم يقررون كيف يحسنون أداءهم ، كيف يعالجون المهمات المطروحة بطرائق أفضل ، كيف يعززون ويعمقون العلاقات              الاجتماعية ، والتفاعلات التعلمية بينهم ، وهذا هو المقصود بالمعالجة .





برمجية e-drowma


واحد من البرامج المميزة لاعداد العروض والتنسيقات والمخططات البيانية
يمكن استخدامة باكثر من طريقة واكثر من هدف
وهذا لما يتميز به من مرونة و وفرة فى الامكانات والادوات
والتى من خلالها يمكن الحصول على نتائج رائعه
يمكن الطلاب والمعلمين والمهنيين ورجال الأعمال لإنشاء ونشر أنواع الرسوم البيانية والمخططات التنظيمية ، والرسوم البيانية للشبكة ، وعروض تجارية ، وبناء الخطط والخرائط تصاميم الأزياء والمواقع الإلكترونية ومخططات الهندسة الكهربائية والرسوم التوضيحية والخرائط الدالة ، وإنشاء قواعد البيانات وغيرها. 


الجمعة، 5 أغسطس 2011

التعلم التعاونى... دروس وعبر....

ان الدروس المستفادة والعبر من التعلم التعاونى:
أن استخدام ادوات  التكنولوجيا  تجعل التعليم سهلا وممتعا ويخفف العبء على المعلم فى الحصة الصفية , وكيفية التخطيط الجيد لإنجاز الهدف من خلال العمل الجماعي , وأن اهتمام المدرب بتلبية رغبات المتدرب وميوله يصيرهم خلية عمل معطاءة وينجزون ويحققون إنجازات أكثر من المتوقع , وأهمية الاستغلال الأمثل لكل الموارد المتاحة والاهتمام بأدق التفاصيل . وقد اكتسبنا مهارات متعددة منها البحث العلمي والعمل التعاوني وتوزيع المهام وتحمل المسؤولية وتقدير قيمة الوقت و الثقة بالنفس عند إعداد الدروس باستخدام التعلم التعاونى هي الطريق الى نجاح المتدرب  والتخطيط الجيد للتعلم التعاونى كفيل بتعليم المتدرب على التخطيط لإعمال مهما كان نوعها.

الخميس، 4 أغسطس 2011

من اعمال المتدرب مراد الساكت والدروس المكتسبة




الدروس المستفادة:
أن الستخدام ادوات  التكنولوجيا  تجعل التعليم سهلا وممتعا ويخفف العبء على المعلم فى الحصة الصفية , وكيفية التخطيط الجيد لإنجاز الهدف من خلال العمل الجماعي , وأن اهتمام المدرب بتلبية رغبات المتدرب وميوله يصيرهم خلية عمل معطاءة وينجزون ويحققون إنجازات أكثر من المتوقع , وأهمية الاستغلال الأمثل لكل الموارد المتاحة والاهتمام بأدق التفاصيل . وقد اكتسبنا مهارات متعددة منها البحث العلمي والعمل التعاوني وتوزيع المهام وتحمل المسؤولية وتقدير قيمة الوقت و الثقة بالنفس عند إعداد الدروس باستخدام التعلم التعاونى هي الطريق الى نجاح المتدرب  والتخطيط الجيد للتعلم التعاونى كفيل بتعليم المتدرب على التخطيط لإعمال مهما كان نوعها.
الفوائد:

·        أصبح المعلم المتدرب يمتلك مهارة القيادة و الاتصال و التواصل مع الآخرين.
  • اصبح المعلم المتدرب قادر على ادارة الوقت.
  • اصبح المعلم المتدرب قادر على تصميم مهام تعتمد على التعلم التعاونى.
  • اصبح المعلم المتدرب قادر على ان يتغلب على المعوقات التى تواجهة اثناء تنفيذ درس باسلوب التعلم التعاونى.
  • اصبح المعلم المتدرب قادر على تشكيل مجموعات فى التعلم التعاونى.

أشكال التعلم التعاوني


هناك عدة أشكال للتعلم التعاوني ، لكنها جميعاً تشترك في أنها تتيح للمتعلمين فرصا للعمل معاً في مجموعات صغيرة يساعدون بعضهم بعضا ، وهناك ثلاثة أشكال هامة موضحة بالشكل (1-1) هي:
أ‌)                 فرق التعلم الجماعية :
وفيها يتم التعلم بطريقة تجعل تعلم أعضاء المجموعة الواحدة مسئولية جماعية ويتم من خلال الخطوات التالية :
1-   ينظم المعلم التلاميذ في جماعات متعاونة وفقاً لرغباتهم وميولهم نحو دراسة مشكلة معينة ، وتتكون الجماعة الواحدة من ( 2-6 ) أعضاء .
2-   يختار الموضوعات الفردية في المشكلة ويحدد الأهداف والمهام ويوزعها على أفراد المجموعة .
3-        يحدد المصادر والأنشطة والمواد التعليمية التي سيتم استخدامها .
4-        يشترك أفراد كل مجموعة في إنجاز المهمة الموكلة لهم .
5-        تقدم كل مجموعة تقريرها النهائي أمام بقية المجموعات .
      2 ) الفرق المتشاركة :
1-   وفيها يقسم المتعلمين إلى مجموعات متساوية تماما ، ثم تقسم مادة التعلم بحسب عدد أفراد كل مجموعة بحيث يخصص لكل عضو في المجموعة جزءا من الموضوع أو المادة .
2-   يطلب من أفراد المجموعة المسئولين عن نفس الجزء من جميع المجموعات الالتقاء معاً في لقاء الخبراء ، يتدارسون الجزء المخصص لهم ثم يعودون إلى مجموعاتهم ليعلموها ما تعلموه .
3-   يتم تقويم المجموعات باختبارات فردية وتفوز المجموعة التي يحصل أعضاؤها على أعلى الدرجات .
3) فرق التعلم معاً :
1-   وفيها يهدف المتعلمون لتحقيق هدف مشترك واحد ، حيث يقسم المتعلمون إلى فرق تساعد بعضها بعضا في الواجبات والقيام بالمهام ، وفهم المادة داخل الصف وخارجه  .
2-         تقدم المجموعة تقريراً عن عملها وتتنافس فيما بينها بما تقدمه من مساعدة لأفرادها .
3-        تقوّم المجموعات بنتائج اختبارات التحصيل وبنوعية التقارير المقدمة . 





الثلاثاء، 2 أغسطس 2011

- ما هي طرق تكوين المجموعات ؟



يحدد المدرس أفراد كل مجموعة حسب الهدف من النشاط التعليمي من خلال التعلم في مجموعات ويمكن أن
يكون طرق الاختيار كالتالي : -
* عشوائيا : ويتم بأكثر من أسلوب مثل توزيع صورة مجزأة علي الدارسين وعلي كل دارس أن ينضم إلى من معهم باقي الصورة .
* مقصودا : يكون المدرس مجموعات متفاوتة في القدرات والميول والاستعدادات والاتجاهات وفقا لمعايير ومقاييس علمية .
* اجتماعيا : بمعني أن يحدد المدرس عضوية المجموعة تبعا لمقاييس تفضيل اجتماعي يضمن أن الدارسين داخل المجموعة يتعاملون جيدا مع بعضهم البعض من خلال الروابط الاجتماعية التي تربط الدارسين ببعضهم .
* ذاتيا : حيث يختار الدارس مجموعته بنفسه أو علي الأقل بعض أفراد المجموعة .
7- ما هي أنواع المجموعات :-
·     مجموعات التعاونية :
تتكون المجموعة من 3 : 8 دارسات ، يعملون معاً لتحقيق هدف محدد.مثل دراسة بعض أجزاء من قصة .
·     مجموعات المهارات :-
يتم تجميع الدارسين معاً تبعاً لحاجة مشتركة وتعمل هذه المجموعات تحت الإشراف المباشر للمدرس .
ومن أمثلتها … مجموعة صغيرة من الدارسين في حاجة إلي درس إضافي أو تدريب على مهارة حسابية مثلاُ أو لتصحيح سلوك معين . وليس لهذه المجموعات علاقة بتشابه القدرات .

·     مجوعات الأقران :-
يعمل كل دارسين معاً لتحقيق هدف محدد أو لإنهاء نشاط تعليمي .مثل دارسين يعملان معا في حل مسائل رياضية ويمكن أن يكون الدارسين من نفس الصف أو صفان مختلفة .

·     مجموعات القدرات :-
وهو النوع الأكثر شيوعاً من المجموعات بعد مجموعة الفصل كله ، ويعني وضع الدارسين في مجموعات تبعاً لمستوى قدرات كل منهم . وتهدف إلي أن يصبح التدريس أكثر فعالية بتقليل التفاوت بين مستويات الدارسين .
·     مجموعات اجتماعية :-
ويتم تكوين هذه المجموعة بناء على الصداقة بين أعضائها . وتفيد في تنفيذ بعض الأنشطة اليومية التي يحبذ فيها الدارس العمل مع زملائه يحبهم (تزيين الفصل ، تنظيم رحلة ، نشاط اجتماعي) .
8- ما هي مراحل التعلم التعاوني والتعلم في مجموعات
مرحلة العرض العام     مرحلة الإنهاء     مرحلة الإنتاج     مرحلة العمل الجماعي     مرحلة التعرف
عرض الأدوار والمهام لأفراد المجموعات الأخرى عرض منتج المجموعة علي المجموعات الأخرى استكمال حل المهمة كتابة التقارير التوقف عن العمل المشترك الاندماج في العمل من قبل المجموعة التعاون في إنجاز المطلوب مراعاة الأسس والمعايير المتفق عليها      توزيع الأدوار كيفية التعاون تحديد المسئولية الجماعية اتخاذ القرار استعراض أراء المجموعة المهارات اللازمة للمهمة      تحديد المهمة المطروحة تحديد معطياتها تحديد المطلوب عمله تحديد الوقت المخصص للعمل المشترك

9- ما هى مؤشرات نجاح إدارة أسلوب العمل التعاوني في مجموعات :
للحكم على مدى نجاح أسلوب العمل التعاوني في مجموعات ، والعمل ضمن فريق واحد .
إليك عزيزي المدرس / المدرسة المعايير والمؤشرات الآتية لتساعدك في ذلك وهي :
-     ا لوقوف على حال أفراد المجموعة الكلية ( معرفة مستويات جميع أفراد الصف ).
-     التمهيد المناسب – المحدد – لموضوع الدرس.
-      تحديد حجم كل مجموعة.
-     تشكيل المجموعات بسهولة ويسر وسرعة.
-     تحديد نشاط كل مجموعة.
-      تحديد زمن تنفيذ النشاط المراد تنفيذه.
-      اختيار مقرر لكل مجموعة بحيث يتم تبادل هذا الدور من نشاط لآخر.
-      توضيح المطلوب من النشاط بدقة قبل البدء بالعمل ( قبل التنفيذ ).
-      إثارة دافعية أفراد المجموعات للمشاركة الفاعلة أثناء تنفيذ النشاط.
-     الحركة بين المجموعات والجلوس معهم أثناء تنفيذ النشاط ، للتأكد من صحة سير العمل ، وتوجيه الدارسات إلى الحل الصحيح وذلك من خلال طرح الأسئلة المناسبة.
-     مناقشة أعمال المجموعات أمام الجميع والتوصل إلى فهم مشترك.
-      تعزيز الإجابات المتميزة وإبرازها أمام الجميع للاستفادة منها.
-     عرض الإجابات الصحيحة أمام الدارسات بهدف تصويب الأخطاء وتقديم التغذية الراجعة اللازمة .
وأخيرا إليك عزيزي المدرس
بعض نصائح وإرشادات في إدارة العمل في مجموعات :
? اطلب من كل مجموعة اختيار أسم خاص بها . إنه نشاط اجتماعي جيد ، ذلك لأن الأسماء المختلفة للمجموعات تساعدك في تمييز المجموعات عن بعضها.
? أجرِي تغييراً في أفراد المجموعة في كل مرة ، وأختر أفراد غير متجانسين في كل مجموعة ، سواء في التحصيل الدراسي أو في أي مستويات اجتماعية .
? لا تتحدث سوى مع قائد المجموعة عن النشاط ، الذي بدوره سينقل المعلومات للدارسين إضافة إلى أن ذلك يؤدي إلى عدم تكرار الأسئلة كذلك فإن الدارسين هم اللذين يناقشون خطوات العمل بعضهم مع بعض . وإذا دعت الحاجة لتوضيح بعض النقاط فبإمكانك مناقشتها مع قائد المجموعة.
? استغل الأنشطة التي تحدث داخل الفصل أو خارجه .
? طوِّر نظاما لتوزيع الأدوار .
? حدد المسؤوليات من أجل الإسهام في إدارة الصف وحفظ النظام . وإذا طرأت بعض الإشكاليات ، فاطلب إلى الشخص المسؤول مباشرة حل هذا الإشكال.
? طور نموذجا لجمع المعلومات وتسجيلها ، كذلك طور بعض الأدوات الخاصة بكل نشاط.
? شارك الدارسين واستمتع بتدريسهم.

دور المعلم ودور الطالب




في الموقف التعليمي التعلمي وفق استراتيجية التعلم التعاوني
 يتطلب تطبيق استراتيجية التعلم التعاوني في التدريس من كل من المعلم          والطالب أدواراً محددة تساعد في تفعيل التعليم والتعلم ، وتحقيق الأهداف التربوية المتوخاة. فيما يأتي الأدوار المطلوبة من المعلم كما نراها:
أولاً: الاستعداد للتدريس : ويتمثل بدراسة المعلم للمادة الدراسية من الكتاب ودليل المعلم وتفهمها ، وتفهم أنشطتها ومن ثم يقوم
إعداد إجابات للأسئلة والنشاطات.
التأكد من مناسبة الزمن المخصص لكل نشاط ، وتعديله إن اقتضى الموقف ذلك.
تفقد المواد والأدوات اللازمة والداعمة لتنفيذ الدرس ، والتأكد من مدى مناسبتها وجاهزيتها.
إعداد أي نشاطات ، أو شفافيات يرى المعلم أنها ضرورية للدرس.
ثانياً: تنفيـذ التدريس وإدارته ، ويتمثل بالإجراءات الآتية
توزيع الطلاب في مجموعات بحيث يصل عدد الأفراد في المجموعة الواحدة (3 - 5) أفراد فقط .
الطلب من كل مجموعة أن تنتخب أو تختار قائداً ( منسقا) لها ومن ثم يكتب المعلم اسم المنسق في دفتر ملاحظاته ؛ ليستشعر الطلاب أهمية دور هذا المنسق.
توضيح دور المنسق لجميع الطلاب
قيام المعلم بتوضيح طريقة السير في الدرس ، والاتفاق معهم على أساليب تفعيل مشاركة كل منهم بشكل تفاعلي نشط في فعاليات الموقف التعليمي التعلمي.
تقديم ورقة / أوراق النشاط لمنسق المجموعة ليوزعها على زملائه في المجموعة ، ومن ثم تدارسها ، وتحديد المطلوب منها ثم الشروع في تنفيذ المطلوب.
تقديم ورقة / أوراق النشاط لمنسق المجموعة ليوزعها على زملائه في المجموعة ، ومن ثم تدارسها ، وتحديد المطلوب منها ثم الشروع في تنفيذ المطلوب.
تنبيه المجموعات إلى ضرورة قراءة نصوص النشاط وتفهمها وتفهم أهدافها بشكل جيد قبل الشروع في العمل ، وضرورة التقيد بالزمن المخصص.
iالتنقل بين المجموعات لمتابعتها ، وتفعيل عملها.
تقديم المساعدة للمجموعة أو المجموعات المتعثرة بشكل غير مباشر؛ أي بتوجيه أسئلة موجَّهة ، وعليه لا يُقدم أي إجابات أو مساعدات مباشرة للطلاب.
الإعلان عن نهاية العمل في النشاط عندما ينتهي الوقت المخصص.

أنواع التعلم :



التعلم الفردي                       التعلم التنافسي                      التعلم التعاوني

1-           التعلم الفردي :
ويستخدم هذا النوع من التعلم لتحقيق أهداف خاصة بالطالب على النحو التالي :
·           يتدرب الطالب على الاعتماد على نفسه في تحقيق أهداف تعليمية تتناسب مع قدراته واتجاهاته .
·           يبعد بالطالب عن الارتباط بالأقران
·           يدفع بالطالب إلى التعلم الذاتي . 
- يستخدم هذا النوع من التعلم التقويم وفق معايير مقننة ومحددة مسبقا لقياس أداء الطالب .
2-           التعلم التنافسي :
هـدفه :
·           تصنيف الطلاب من الأفضل تحصيلا إلى الأسوأ تحصيلا .
·           خلق روح التنافس فيما بينهم أثناء تحقيقهم للأهداف التعليمية المحددة ليفوز بتحقيقها طالب واحد أو مجموعة قليلة .
·           يستخدم التقويم المعياري لتصنيف الطلاب حسب المنحنى المتدرج الطبيعي .

3-           التعلم التعاوني :
هو الاستخدام التعليمي لمجموعات صغيرة من الطلاب تعمل معا لزيادة تعلمهم كمجموعة وأفراد إلى أقصى حد ممكن .
هدفه :
·           إعداد الطلاب بحيث يعملون كفريق داخل مجموعات صغيرة بحيث يساعد كلا منهم الآخر لتحقيق الهدف المشترك إلى مستوى الإتقان .
·           تحقيق المسؤولية الفردية والجماعية .
·           تشجيع كل من الطلاب قليلي و متقدمي التحصيل .
·           ويستخدم التقويم وفق معايير مقننة ومحددة مسبقا لقياس مدى الإتقان .

البرمجية:Kidspiration

برمجية يمكن استخدامها لمساعدة الطلبة على رسم الخرائط الذهنية واستخدام صور جذابة فيها، كما يمكن للمعلم من خلال البرنامج تصميم مهمات مشوقة للطلبة من خلال بنك الصور الضخم المتوفر في هذه البرمجية، ويمكن استخدام البرمجية مع المرحلة الأساسية، للصفوف الأولى لإضافة المتعة إلى التعلم ولأي مادة
http://www.4shbab.net/vb/showthred.php?t=7926
توضيحي للبرمجية

http://www.youtube.com/watch?v=u4yNLIhe5XE


تعبئة النموذج ثم انقر على ويندوز للتحميل

http://cf.inspiration.com/freetrial/...kids_qual_form

طرق تشكيل المجموعات


أ – الطريقة العشوائية .
     - حسب الحروف الأبجدية .
     - أصحاب المقاعد المتقاربة .
  مميزاتها :
-        سهلة التنفيذ .
-        تصلح للدورات القصيرة .
-        تصلح للمتعلمين الكبار .
ب – الطريقة شبه العشوائية . ( العشوائية المقننة )
( الحقيبة التدريبية ) .

ج – الطريقة العنقودية :
   وسميت بذلك نسبة لحبات العنب في العنقود الواحد فتكون متقاربة الحجم والطعم واللون 
مميزاتها :
-        تصلح لتحقيق أهداف انفعالية وإشباع هوايات وحاجات مهارية وفنية .

د – وفق المستويات التحصيلية .
مميزاتها
-        تحقق أهداف تعليمية دقيقة .
-        تضمن عمليات الأخذ والعطاء في المجموعة .
-        تضمن استفادة الطلبة الضعاف .

طرق إدارة المجموعات
1 –  الإدارة الذاتية
  ويقوم الطلاب بإدارة مجموعتهم بأنفسهم دون أي توجيه من المعلم .
مميزاتها :
- تحقق الاستقلالية ، والثقة عند الطلاب .

2 – الإدارة المباشرة
      وهي من الطرق التقليدية في إدارة ، حيث يقوم المعلم بنفسه بإدارة المجموعات وتوجيهها بطريقة مستمرة ، والتدخل في سير فعالياتها وأنشطتها .

مميزاتها :
-        توفر الوقت .
-        تضمن الانضباط داخل الصف .

الإدارة الرقمية
تقسيم الطلاب حسب مستوياتهم الدراسية ، والتعامل معهم على شكل أرقام محددة .

مميزاتها
-        تحقق الاستقلالية لدى المجموعة .
-        توفر الوقت .
-        مريحة للمعلم والطالب .
-        تضمن الأخذ والعطاء داخل المجموعة .
-        مفيدة للطالب الضعيف .